من الألف إلي الياء
ألفُ ُ : أنا وحدي
تركت الباب مفتوحاً لكي تدخل
باءُ ُ : بذرت الحب كي ينمو على المدخل
تاءُ ُ : تركت الدنيا قاطبة ً
ثاءُ ُ : ثني ظهري غرامك
حتي صرت كالمربوط بالمعول
جيم ُ ُ : جنيت الورد
كي أهديك إياه فهل تقبل ؟
حاءُ ُ : حباك ِ الله أطلا لاً
لكي تبي لنا أجمل
خاءُ ُ : خجول ذلك الخد الذي أضحي
بحمرته بلون دماء من يُقتل
دالُ ُ : دعوت الله كي تبقي حكايتنا
بنفس الشكل تُستكمل
ذالُ ُ : ذكرتك فى جميع قصائدي
عذراء كالمجنون والأخطل
راءُ ُ : رويت الحب فى عينيك
كي ينمو بلا مشتل
زين ُ ُ : زرعتك تينة كبري
رسمت عليها مستقبل
سينُ ُ : ستبقي ها هنا دوماً
وإن غبت ِ أري موتي بد أسهل
شينُ ُ : شكرت الله يا عمري
لأنك هاهنا عمري
لعل الله قد يقبل
صادُ ُ : صبرت لأجل عينيك وغيرك لا أقبل
ضادُ ُ : ضريبة عشقي أن أبقي
بعيداً عنكِ فى معزل
طاءُ ُ : طفأت الشمعة الأولي
لعيد غرامنا الأول
ظاءُ ُ : ظلمت الشعر حين أمرته يبني
لعينك من الألحان أبياتاً
فهل يفعل
عينُ ُ : عجيبُ ُ الذي يحيا بلا ماءٍ
وأعجب منه من بالماء قد يزبل
غينُ ُ : غبي من يبيع الماء فى نهرٍ
وأغبي منه من يقبل
فاءُ ُ : فداكِ الروح يا روحي
ولو شئت سأحملها
على كفي من الفسطاط للموصل
قافُ ُ : قليل منك يكفيني
فظلي بين شرياني
وفي صدري هنا أفضل
كافُ ُ : كفاني أنني يوماً
أتيتك قاصداً خيراً
وغير الحب لم أحمل
لامُ ُ : لماذا تطلب منيَّ
رحيلاً عنك ِ لن أرحل
ميمُ ُ : ملأت القلب أشواقاً
فضج القلب من أسفل
نونُ ُ : نشرت الحب فى بلدي
من الدلتا إلي الجندل
هاءُ ُ : هجرتك لم أجد نفسي
فعدت إليك كي أنهل
واوُ ُ : وليدك لم أزل طفلاً
على نهديك ِ أسترسل
ياءُ ُ : يمين الله أهواك ِ
وحق كتابنا المنزل
....................................................................................
ألفُ ُ : أنا وحدي
تركت الباب مفتوحاً لكي تدخل
باءُ ُ : بذرت الحب كي ينمو على المدخل
تاءُ ُ : تركت الدنيا قاطبة ً
ثاءُ ُ : ثني ظهري غرامك
حتي صرت كالمربوط بالمعول
جيم ُ ُ : جنيت الورد
كي أهديك إياه فهل تقبل ؟
حاءُ ُ : حباك ِ الله أطلا لاً
لكي تبي لنا أجمل
خاءُ ُ : خجول ذلك الخد الذي أضحي
بحمرته بلون دماء من يُقتل
دالُ ُ : دعوت الله كي تبقي حكايتنا
بنفس الشكل تُستكمل
ذالُ ُ : ذكرتك فى جميع قصائدي
عذراء كالمجنون والأخطل
راءُ ُ : رويت الحب فى عينيك
كي ينمو بلا مشتل
زين ُ ُ : زرعتك تينة كبري
رسمت عليها مستقبل
سينُ ُ : ستبقي ها هنا دوماً
وإن غبت ِ أري موتي بد أسهل
شينُ ُ : شكرت الله يا عمري
لأنك هاهنا عمري
لعل الله قد يقبل
صادُ ُ : صبرت لأجل عينيك وغيرك لا أقبل
ضادُ ُ : ضريبة عشقي أن أبقي
بعيداً عنكِ فى معزل
طاءُ ُ : طفأت الشمعة الأولي
لعيد غرامنا الأول
ظاءُ ُ : ظلمت الشعر حين أمرته يبني
لعينك من الألحان أبياتاً
فهل يفعل
عينُ ُ : عجيبُ ُ الذي يحيا بلا ماءٍ
وأعجب منه من بالماء قد يزبل
غينُ ُ : غبي من يبيع الماء فى نهرٍ
وأغبي منه من يقبل
فاءُ ُ : فداكِ الروح يا روحي
ولو شئت سأحملها
على كفي من الفسطاط للموصل
قافُ ُ : قليل منك يكفيني
فظلي بين شرياني
وفي صدري هنا أفضل
كافُ ُ : كفاني أنني يوماً
أتيتك قاصداً خيراً
وغير الحب لم أحمل
لامُ ُ : لماذا تطلب منيَّ
رحيلاً عنك ِ لن أرحل
ميمُ ُ : ملأت القلب أشواقاً
فضج القلب من أسفل
نونُ ُ : نشرت الحب فى بلدي
من الدلتا إلي الجندل
هاءُ ُ : هجرتك لم أجد نفسي
فعدت إليك كي أنهل
واوُ ُ : وليدك لم أزل طفلاً
على نهديك ِ أسترسل
ياءُ ُ : يمين الله أهواك ِ
وحق كتابنا المنزل
....................................................................................