إستغلال سائقي خط الكريون للركاب
استغاثة من أهالي الكريون إلى رئيس مجلس مدينة كفر الدوار
يتوجه أهالي الكريون والجيزه وعزبة الشريف وعزبة الصعايدة إلى رئيس مجلس المدينة اللواء السيد مصطفي عيسي بأن أهالي تلك المناطق يعانون أشد المعاناة من ظلم السائقين العاملين على خط الكريون فى زيادة الأجرة كلما أراد رفعها من قيمة خمسة وأربعون قرشاً إلى جنيه دون أي رقابة من أي جهة حيث إنهم لا يأتون فى الصباح ويعملون بالأبونيهات الخاصة وكل العاملين فى المصالح الحكومية وعلى لسان إبراهيم أحمد مرعي مقيم بعزبة الكريون وهو من المتضررين من تلك القضية إن جميع الأعمال الحرة والطلبة يتأخرون عن عملهم ويتسبب فى مشاكل لهم فى العمل كما قال مسعود أحمد محمد حربي مقيم بعزبة الجيزه أن سائقي السيارات يقومون بالتعامل بإسلوب غير أدمي مع الركاب ويقومون بإيقاف السيارات وعمل إضراب جماعي والمتضررين من هذا هم الركاب فكل أهالي خط الكريون يستغيثون من كل السائقين ويطلبون من رئيس مجلس المدينة أن يحقق فى تلك القضية التى تهم كل الأهالي
صابرين الجارحي
..........................................................
بصراحة
لن يذهب إلا الإخوان والسلف
بقلم – رضا ناجي
من خلال تجربة الشعب المنقضية وحالة الإحباط التى أصابت باقي الأحزاب والمستقلين سنجد الإقبال على الإقتراع فى الشوري القادمة فى البحيرة المقرر إجراؤها يومي الرابع عشر والخامس عشر من شهر فبراير الجاري لعام 2012 ضعيف جداً بل قل ستكون معدمه نهائياً إلا من الإخوان والسلف . أما صورة الحشود الجارفة والكتلة البشرية التى شاهدناها فى الشعب على لجان الإقتراع الفرعية لم ولن تتكرر ثانية لسبب بسيط ألا وهو أن خوف العامة والبسطاء من غرامة الخمسمائة جنيه قد تبدد وتبخر وتيقن الناخبون أن تلك الغرامة كانت خدعة وإكذوبة ابتدعها وابتكرها المجلس الأعلي للقوات المسلحة واللجنة العليا للإنتخابات لتحفيز وترهيب الناخبين كي يخرجوا ويشاركوا فى التغيير وبالفعل خرج الجميع فى سباق مع الزمن فى صورة قد تكون الأولي والأخيرة فى تاريخ مصر أما أن تتكرر ثانية فلا وألف لا . فتيار الإخوان والسلفيين شديد جداً فضلاً عن تكاتف الإخوان والسلف داخل مجلس الشعب لإختيار الكتاتني أعطي الشارع راحة نفسية أن أرواحهم ومصالحهم فى يد أمينة ألا وهم الإخوان والسلف والمؤشرات واضحة فى الشارع فلا صوت فى الشارع في البحيرة يعلو صوت هؤلاء ومن يتحدث ضدهم أخفت صوته ويتحدث على استحياء لأن الشعب المصري بطبيعته عاطفي متدين إذاً يبقي الحال على ما هو عليه وإنطبق المثل القائل اللي يخاف من العفريت يطلعله فالشارع تخوف من هاتين الطائفتين وكانتا بالفعل هما فرس الرهان الرابح فى الشعب وسيكونان هما هكذا فى الشوري وهذا يؤكد كلامي بأنه لن يذهب للإقتراع فى الشوري القادمة سوي الإخوان والسلف . هذا بكل صراحة
..............................................
إنتخابات الشوري بالبحيرة أصابتها نزلة برد وضُعف شديد من المرشحين فى إقناع الناخبين ببرامجهم
بخلاف الإخوان والسلف لا يوجد المرشح الجرئ كي يهتف من أجله الناخبين
رؤية – رضا ناجي
حالة من الصقيع والبرد الشديد تصيب الشارع البحراوي أجلست الناس فى منازلهم هذه الأيام هذا الجو شديد اللفحة فى البرودة بالتالي جاء تأثيره بصورة سلبية على انتخابات الشوري فى البحيرة هذه الأيام لدرجة أنه قد يقول قائل أن انتخابات الشوري فى البحيرة قد أصابتها نزلة برد أو زكام وهذا واضح فى الشارع البحراوي فتحركات المرشحين ضعيفة جداً حيث جلس المرشحون في منازلهم واعتمدوا على دعاية هواتفهم المحمولة والإتصالات التليفونية وبالطبع هذه دعاية ناقصة وقاصرة يصيبها الخلل والنقصان ولا تشبع ولا ترضي غرور الناخب وقد يكون لدي المرشح ذاته العذر فالدائرة متسعة ومترامية الأطراف . وأن يجوب المرشح تلك الدائرة أمر فى غاية الصعوبة وتحتاج كما قلت سابقاً لمرشح مكوكي أو سوبر مان ولا أكون مبالغاً إذا قلت أن المرشح المستقل وأؤكد هنا وأقول المرشح المستقل الذي يصل لكرسي الشوري يصلح لأن يكون مرشحاً لرئاسة الجمهورية بشرط أن يكون مستقلاً وليس تابعاً لحزب معين أي مرشح " على دراعه " كما أن هناك حالة غريبة تسود الشارع البحراوي اليوم وهو ضعف قوة وشخصية المرشحين ومعظمهم لا يدري عن مجلس الشوري شيئاً وليس لديهم الحجج القوية لإقناع الناخبين ببرامجهم فبالتالي أغلبهم اعتمد على الغير فى مؤتمراتهم الانتخابية وشاهدنا ذلك مع إبراهيم فارس القرمه فلكي يضمن حضور جماهيري فى مؤتمره اعتمد على الدكتور أحمد عمر هاشم وأحد الموشحيين الدينيين بدليل عندما انهوا كلامهم انتهي المؤتمر فهذا مؤشر واضح على أن المرشحين فارغي الأيدي والبرامج كذلك أبو حمره اعتمد على المؤتمر الذي عقده للأئمة فى القاهرة فى ضياقة شيخ الأزهر وكذلك هشام أبو وافيه يعتمد على علاقات النسب والمصاهرة لا على الفكر الذي يقدمه وغيرهم وإذا كان الأمر هكذا فيمن يفترض فيهم هم الأعلي ثقافة وفكراً من نواب مجلس الشعب فماذا تنتظرون من مجلس شوري قادم . أما الناس فى الشوارع لم تعد تجد بعد فرز شديد الشخصية القوية التى تهتف من أجلها وتقاتل وراءها على سبيل المثال لم نجد مرشحاً فى الشوري فى البحيرة تحديداً كشخصية مصطفي بكري أو البدري فرغلي أو عماد الجلده أو فاروق المقرحي وغيرها رغم خلاف البعض معها أو عليها إلا أن لها كاريزما معينة وهي مثار جدل وحديث فى الشارع وتملئ الشارع لغط وجدل يجعل للعملية الانتخابية نكهة وجو معين يشعرك بالانتخابات أما ما نلحظه اليوم فى الشوري لا ينم ولا يبشر إلا بمجلس ضعيف فاشل ومفكك
....................................................................................
قرية قراقص التابعة لدمنهور بالبحيرة تعيش فى الصرف الصحي
إنني رأيت بشر لا يعيشون حياة آدمية بكل معاني الكلمة شاهدت أناس يعبرون مياة صرف صحي على طوب أبيض عالي من مداخل العمارات ليدخلوا مساكنهم وأن الدور الأرضي مليئ بمياه الصرف الصحي رأيت رجل يدعي أحمد صبحي قطب الطحان هذا الرجل بيته ملئ بمياه الصرف لدرجة أنه يلبس حذاء طويل طول اليوم ليحمي نفسه من الأمراض التى يعاني منها ولن يرحمه المرض بل أصابه ولديه مرض الطحال وفيرس سي من تلك المياة الملوثة وتقابلت مع الشيخ محمد صبري مواطن عادي يعيش فى قراقص كل ما يهمه فى تلك البلاد هو إنشاء صرف صحي نسوا هؤلاء البشر الذين يعيشون فى الحياة بالتنفس فقط وقابلت مواطن يدعي محمد العربي لديه أسرة يعولها وقال لي أنني حزين لأنني أعيش فى بلد لم أخذ حقي فيها ولا أطلب سوي حقي الذي كفله لي الدستور فقط ثم قابلت محمد دسوقي الرميس قال أن هذه القرية تعاني من عدم وجود صرف صحي ولا أي خدمات بها ونطالب المسئولين بالنظر لتلك القرية معدومة الخدمات وأن الحكومة لا تنظر لنا على أننا بشر نريد حياة آدمية وعندما سألت السيد عطية كردي قال لي أن تصريف مياة الصرف الصحي يتم فى الترع والكارثة أن تلك الترعة هي التى يروي بها الخضا الذي نأكله وهي الكارثة الكبري لأننا نأكل أمراض ونعيش فى قمامة ونشرب مياة ملوثة مخلوطة بالصرف الصحي أناشد كل مسئول يجل على كرسيه أن يتحرر منه وينزل لتلك القرية التى توجد بالنسبة للحكومة على الخريطة بدليل ما رأيته وما استنشقته من رائحة مجاري أناشد المسئول عن تلك المنطقة أن ينزل بها ويعيش لمدة يوم كامل أتحدي أي مسئول أن يتحمل ليوم واحد المعيشة بعد كل ما رأيته على وجوه هؤلاء الناس من اليأس من الحكومة وأملهم الحقيقي أن تنظر لهؤلاء لن يطلبو كثيرا يطلبون فقط إنشاء شبكة صرف صحي وبالفعل تقدموا للجهات المختصة وحصلوا على موافقة ولم يتم شئ لهذه اللحظة وعندما قابلت الحاج سعد مرسي رأيته يعاني من أمراض كثيرة نتيجة الحياة القاسية التى يعيش فيها والغريب فى تلك المنطقة رأيت هناك وحدة صحية بيطرية يدخل فيها مياه الصرف الصحي ويتسلل بها وتحيطها القمامة من جميع الجوانب قولوا لي من هو الطبيب الذي يدخل هذا المكان وكيف يعالج الحيوانات المريضة إذا كان البشر هم مرضي أيضا أناشد كل المسئولين أن ينظروا لهذه القرية المعدومة من جميع الخدمات وهناك كارثة بكل المقاييس أن توجد عمارات آيلة للسقوط وبها قرار إزالة ومع ذلك لم ينفذ هذا القرار ويعيش الناس فيها لهذه اللحظة إننا ننظر عندما تسقط العمارات وينتج عنها ضحايا ومصابين وفى ذلك الوقت تتحرك الحكومة أناشد رئيس مجلس مدينة دمنهور أن يرسل موظفيه لتلك القرية المعدومة والميزانية لن تذهب إلى المدن الكبيرة فقط .
صابرين الجارحي
...........................................................................صور
واستمرار اعتصام العاملين المؤقتين بالمراقبة العامة للتنمية والتعاون بمركز بدر لحين الاستجابة لمطالبهم
بعث السيد الدكتور / عبد العزيز نصر شتا المشرف العام علي قطاع استصلاح الاراضي برسالة تهديد الي العاملين المؤقتين المعتصمين بمقر المراقبة العامة للتنمية بمركز بدر بحيرة وهددهم بانه سوف يتم فصلهم اذا لم يتراجعوا عن اعتصامهم وقد استمر اعتصام العاملين المؤقتين بالمراقبة العامة للتنمية والتعاون بمركز بدر لليوم الخامس علي التوالي لحين الاستجابة لمطالبهم
.........................................
إستغاثة
أنا المواطن على حسين عبد الله حسين المقيم فى البستان عزبة اللافي مركز الدلنجات رقم قومي 26312081802335 عامل زراعي حيث أنني قد قمت بتقديم طلب عمود نور إلى مجلس المدينة يوم 20 أبريل 2011 وقد تم الموافقة ورفع الطلب إلى الجهات المختصة فى البستان ولا جدوي حتي هذه اللحظة وكان الطلب وصل إلى الموظف المسئول وهو مراد عامر وكل مرة يجي علشان يعاين يقول شئ لا أفهمه حتي هذه اللحظة حيث أنني قد قمت بعمل عمود نور على حسابي وكان القرار لا ينفع أن مواطن بسيط لا يوجد معي ثمن نور ثمنه 1800 جنيه وللعلم بأن هذا الموظف الذي يدعي مراد عامر فى كل مرة يأتي إلى المعاينة كان يأخذ مني 50 جنيه على 4 مرات وهذا لا يليق بأدمية الإنسان
خالد الجيزاوي
...........................................................
قواعد وشروط توزيع الأراضي المستصلحة الجديدة على شباب الخريجين وصغار المزراعين
المرحلة الأولي تشمل 10 محافظات ( شمال وجنوب سيناء – السويس – البحيرة – المنيا – بني سويف – الأقصر – أسوان – قنا – الوادي الجديد )
أولاً شروط عامة :أن يكون متمتعاً بجنسية جمهورية مصر العربية - أن يكون كامل الأهلية - ألا يكون قد سبق الحكم عليه بعقوبة جنائية فى إحدي الجرائم المنصزص عليها فى قانون العقوبات أو ما يماثلها من جرائم منصوص عليها فى القوانين الخاصة أو بعقوبة مقيدة للحرية فى جريمة مخلة بالشرف أو الأمانة ما لم يكن قد رد إليه اعتباره - ألا يكون قد سبق انتفاعه بالتمليك فى أراضي الدولة سواء استمر انتفاعه أو ألغي لأي سبب من الأسباب - ألا يكون من بين العاملين باللجهاز الإداري للدولة ووحدات الإداري المحلية أو الهيئات العامة أو شركات القطاع العام أو قطاع الأعمال العام أو قطاع الاستثمار- مراعاة نسبة الـ 5% المقررة لحالات الإعاقة وفقاً للقانون بشرط الحصول على شهادة تؤكد مقدرته على العمل فى الزراعة
ثانياً : الشروط الواجب توافراها للتصرف لفئة صغار الزراع إلى جانب الشروط العامة السابق ذكرها - أن تكون مهنته الأصلية الزراعة بغض النظر عن ممارسته لأي مهنة ثانوية أخري ويثبت ذلك من واقع البطاقة أو أي وسيلة أخري - ألا يكون من بين العاملين بالجهاز الإداري للدولة ووحدات الإدارة المحلية أو الهيئات العامة أو شركات القطاع العام أو قطاع العام - ألا يزيد حيازته ملكاً أو إيجاراً هو وأسرته المكونة من زوجته وأولاده القصر غير المتزوجين على فدانين والأولوية لغير الحائزين والحيازة الأقل
ثالثاً : الشروط الواجب توافرها للتصرف لفئة خريجي الجامعات والمعاهد والمدارس الزراعية علاوة على الشروط العامة سالفة الذكر : أن يكون من خريجي الجامعات أو المعاهد أو المدارس الثانوية الزراعية والأولوية لخريجي الزراعة والطب البيطري - أن يجتاز بنجاح الدورات التدريبية التى تعد قبل استلام الأرض - أن يتعهد بعدم الإلتحاق بعد تسليمه الأرض بأي عمل بالحكومة أو القطاع العام أو قطاع الأعمال العام أو القطاع الخاص
رابعاً : طريقة الإعلان عن التصرف :يتم إعلان صغار الزراع بطرق اللصق بالتنسيق مع المحافظة بمبني مديرية الزراعة المعنية ومقار الإدارات الزراعية بالمراكز ومناطق الهيئة الواقع فى دائرتها الأرض محل التصرف وجهات أخري تحدد ويثبت إجراء لصق الإعلان بمحضر رسمي ويتضمن الإعلان الشروط الواجب توافرها فى المنتفع والإقرارات التى يقدمها والمواعيد المحددة لتلقي الطلبات مع النماذج الخاصة بذلك وأماكن تقديمها - يعلن خريجي الكليات والمعاهد فى إحدي الصحف اليومية واسعة الإنتشار ويكون النشر مرتين على الأقل بحيث تكون المره الثانية بعد أسبوع واحد على الأقل من النشر فى المرة الأولي ويتضمن الإعلان الشروط الواجب توافرها فى الخريجين والإقرارات والمستندات المطلوبة منهم وأماكن تلقي الطلبات- أفضليات التصرف تكون أفضلية التصرف داخل كل فئة لأهالي المحافظة التى تقع فى دائرتها الأرض المقرر التصرف فيها ثم لأهالي المحافظات المجاورة الأكثر كثافة سكنية والأقرب لموقع الأرض وتراعي عند الترتيب أهالي كل محافظة الأولويات التالية :بالنسبة لصغار الزراع يفضل المعدمين ثم من لم تنتفع الأسرة التى ينتمون إليها بالأراضي المستصلحة السابق توزيعها بالمنطقة بالنسبة لخريجي الكليات والمعاهد يفضل خريجي الكليات والمعاهد الزراعية والمدارس الثانوية الزراعية ثم باقي الكليات والمعاهد بشرط أن يكون من أسرة مهنتها الزراعة بالإضافة إلى الشروط الواردة 43 بشأن الخريجين " تتولي المحافظات المعنية إجراءات إختيار الأعداد المطلوبة للترشيح وفقاً للشروط السابق ذكرها وتسلم كشوف بأسماء المرشحين مختومة ومعتمدة من محافظ الإقليم وذلك بعد مراجعتها بلجنة مشتركة من قطاع استصلاح الأراضي وهيئة التعمير وتسلم إلى قطاع استصلاح الأراضي تمهيداً لاستكمال إجراءات التسليم على الطبيعة وذلك بعد العرض على معالي الوزير يخطر المقبولين على القطع المتاحة بخطاب موصي عليه بعلم الوصول على العنوان الوارد بطلبه
المستندات المطلوبة :صورة البطاقة الشخصية – صورة شهادة الميلاد – صورة المؤهل الدراسي بالنسبة للخريجين – أصل صحيفة الحالة الجنائية – صورة بطاقة الخدمة العسكرية " الموقف من التجنيد " – خطاب من التأمينات الإجتماعية بأنه لا يعمل بالحكومة أو القطاع العام أو الخاص وغير مؤمن عليه ولا يتقاضي معاش من أي جهة - خطاب من الإدارة الزراعية التابع لها بحيازته أرض زراعية ملك أو إيجار من عدمه معتمدة بختم شعار الجمهورية .على أن يتقدم المقبولين بأصل المستندات حين التسليم الفعلي ويتم التقدم بالطلبات وفقاً للنموذج المعد لذلك عن طريق خطاب موصي عليه بعدم الوصول على صندوق المحافظة حيث يبدأ التقديم فى 22 يناير 2012 حتي 22 أبريل 2012
رضا ناجي
......................................................................................................
سوء سعر القطن خلق أزمة بين الفلاح والدولة
أضم صوتي إلى صوت الفلاح المصري الذي يشكو ويعاني من ضياع حقوق فى زراعة القطن وسوء سعره والسوق السوداء التى تستغل الفلاح وإحتياجه إلى ثمن القطن كما يعاني الفلاح فى محافظة البحيرة من هذه الزراعة التى تتميز بها مصر يشكو الفلاح من عدم تسويق القطن ووضع سعر مناسب له وفى لقاء للدكتور عبد الله سعد عضو مجلس الشعب ناشد الفلاحين أن لا يبيعوا القطن أقل من 1400 ج للقنطار أرجوا من أعضاء مجلس الشعب طرح موضوع القطن فى جلسات مجلس الشعب كما ينبغي أن تهتم الدولة بالصناعات التى يدخل فيها القطن المصري وذلك لتحسين سعر القطن فعلي مستوي العالم كله يفتخر بصناعة الغزل والنسيج فى مصر ولابد من حماية هذه الصناعة ويستطيع مجلس الشعب أن يجبر الوزارات بالإهتمام بهذه الزراعة ولابد أن نعزز روح الوطنية بالنسبة لهذه الزراعة وتطوير صناعة الغزل والنسيج ورفع كفاءة العمال وأن تتحمل ذلك الخزانة العامة للدولة وتهتم الدولة بتدريب العمال وتهيأتهم وتوضع خطة قومية على مستوي الدولة للتدريب ترتبط بخطة الدولة للتنمية ولابد أن تهتم الدولة بالمصانع وتقديم فروض مسيرة لمساعدة المصانع على العمل
نوال فتحي
..............................................................................
العاملون بالحصة بالبحيرة يزدادون غضبا ويتدافعون على مبنى ديوان عام المحافظة لتجاهل المسئولين لمطالبهم
إستمراراً لسلسة الوقفات الاحتجاجية التى نظمها مدرسى الحصة بالبحيرة منذ عدة شهور , قام اليوم العشرات من مدرسى الحصة والمنقطعين بعمل وقفة إحتجاجية امام مبنى المحافظة بدمنهور للمطالبة بتثبيتهم حسب القرار الوزراى رقم 75 بتاريخ 2/3/2011 الصادر من وزير التعليم .وقد تعالات هتافات المدرسين تعبيراً عن استيائهم الشديد من تجاهل المسئولين ومنها "يا حملاوى يا حملاوى عايز حقى يا حملاوى" و"بالروح بالدم رزق ولادنا اهم"و"راحوا فين المسئولين..سمعوا ولا مطنشين"و"المدرس على الرصيف..مش لاقى حق الرغيف"وقد قاموا بقطع الطريق الرئيسى امام مبنى المحافظة بشكل جزئى مطالبين المحافظ بالنزول اليهم والحديث معهم .وقد عبر بعض المحتجين على قيام محافظ البحيرة بالخروج من مبنى المحافظة ومغادرة المكان دون الاستماع لمطالبهم وايجاد حلول سريعه لحل هذى المشكلة واكدوا على اعتصامهم امام مبنى المحافظة لحين الاستجابة لمطالبهم كما تصاعدت التوترات وزادت حالة الاحتقان للعاملين بالحصة بمحافظة البحيرة بسبب تجاهل المهندس مختار الحملاوي محافظ البحيرة والمسئولين للاستجابة لمطالبهم الامر الذي دفعهم لعمل وقفة احتجاجية امام مبنى ديوان عام المحافظة .و لرفض المحافظ مقابلة العاملون بالحصة زاد من غضبهم وجعلهم يتدافعون على الباب الرئيسي لمبنى ديوان عام المحافظة المغلق فى وجوههم والذي يمنعهم عن مقابلة المسئول الأول بالمحافظة .ردد "العاملون بالحصة" بعض الهتافات التى تعبر عن غضبهم من تجاهل المسئولين مؤكدين على ضرورة تثبيتهم اسوة بزملائهم فى محافظة الشرقية وغيرها من المحافظات وانضم اليهم فى الوقفة الاحتجاجية العاملين بالنظافة بدون اجر بمدارس شبراخيت حيث تم وعدهم بالحصول على مرتبات من قبل مدير المديرية السابق وحتى الان لا يحصلون على اجر فى مقابل عملهم منذ شهر سبتمبر.و كاميرا ميدان البحيرة كانت وسط المعتصمين لتنقل للشارع البحراوي اسباب لوجئهم الى تكرار الوقفات الاحتجاجية فى السطور التالية ...تقول هبة قاسم - مدرسة رياض اطفال- انا أعمل منذ حوالى 3 سنوات ولم يتم تثبيتى على رغم من انه تم تثبيت العديد من المدرسين فى محافظات مثل الشرقية والمنوفية اذن القرار تم صدوره ولم يطبق فى محافظة البحيرة لمصحلة من؟ ونجد ان المحافظ لا يعطى الا وعود فقط وهى وعود كاذبة. وتقول كلا من حنان وشيماء وايمان- مدرسات منقطعات عن العمل- ان سبب انقطاعهم ليس رغبة منهم ولكن بناء على قرار من احمد زكى بدر وزير التعليم الأسبق بحجة عدم وجود ميزانية وعلمنا بعد ذلك ان سبب الانقطاع هو تعيين أشخاص اخرين بالمحسوبية والرشوى وحينما طالبنا بحقنا بعد الثورة لم نجد اى احد يسمع صوتنا فلذلك قررنا الاعتصام ولن نياس حتى تتحقق مطالبنا. و تؤكد نجاة – مدرسة -هذة ليس أول مرة اتى فيها الى هنا ولكنى سبق تواجدي وقمنا بالاعتصام امام مديرية التربية والتعليم وأتينا الى المحافظة وتم وعدنا ان مشكلنتا محلولة ولكن لم يحدث اى شى .خذلونا من رشحناهم بأيدنا ويقول يا سر عمر - مدرس علوم – نحن لا نريد غير حقوقنا وكل ما نذهب للمحافظ ونحصل على تاشيرات لا تنفذ ففي المرة الاخير تقابلنا مع المحافظ ومعنا اعضاء مجلس الشعب د.جمال حشمت ويونس مخيون واحمد زهير وعادل صالح واسامة سليمان فاتصل المحافظ بوكيل الوزارة وتم حل المشكلة وسعدنا بالامر الا اننا وجدنا عقب ذلك انه تم إلغاء كل القرارات لنكتشف ان النواب خذلونا رغم اننا من رشحناهم وسنظل هنا حتى ناخذ حقوقنا.
استغاثة من أهالي الكريون إلى رئيس مجلس مدينة كفر الدوار
يتوجه أهالي الكريون والجيزه وعزبة الشريف وعزبة الصعايدة إلى رئيس مجلس المدينة اللواء السيد مصطفي عيسي بأن أهالي تلك المناطق يعانون أشد المعاناة من ظلم السائقين العاملين على خط الكريون فى زيادة الأجرة كلما أراد رفعها من قيمة خمسة وأربعون قرشاً إلى جنيه دون أي رقابة من أي جهة حيث إنهم لا يأتون فى الصباح ويعملون بالأبونيهات الخاصة وكل العاملين فى المصالح الحكومية وعلى لسان إبراهيم أحمد مرعي مقيم بعزبة الكريون وهو من المتضررين من تلك القضية إن جميع الأعمال الحرة والطلبة يتأخرون عن عملهم ويتسبب فى مشاكل لهم فى العمل كما قال مسعود أحمد محمد حربي مقيم بعزبة الجيزه أن سائقي السيارات يقومون بالتعامل بإسلوب غير أدمي مع الركاب ويقومون بإيقاف السيارات وعمل إضراب جماعي والمتضررين من هذا هم الركاب فكل أهالي خط الكريون يستغيثون من كل السائقين ويطلبون من رئيس مجلس المدينة أن يحقق فى تلك القضية التى تهم كل الأهالي
صابرين الجارحي
..........................................................
بصراحة
لن يذهب إلا الإخوان والسلف
بقلم – رضا ناجي
من خلال تجربة الشعب المنقضية وحالة الإحباط التى أصابت باقي الأحزاب والمستقلين سنجد الإقبال على الإقتراع فى الشوري القادمة فى البحيرة المقرر إجراؤها يومي الرابع عشر والخامس عشر من شهر فبراير الجاري لعام 2012 ضعيف جداً بل قل ستكون معدمه نهائياً إلا من الإخوان والسلف . أما صورة الحشود الجارفة والكتلة البشرية التى شاهدناها فى الشعب على لجان الإقتراع الفرعية لم ولن تتكرر ثانية لسبب بسيط ألا وهو أن خوف العامة والبسطاء من غرامة الخمسمائة جنيه قد تبدد وتبخر وتيقن الناخبون أن تلك الغرامة كانت خدعة وإكذوبة ابتدعها وابتكرها المجلس الأعلي للقوات المسلحة واللجنة العليا للإنتخابات لتحفيز وترهيب الناخبين كي يخرجوا ويشاركوا فى التغيير وبالفعل خرج الجميع فى سباق مع الزمن فى صورة قد تكون الأولي والأخيرة فى تاريخ مصر أما أن تتكرر ثانية فلا وألف لا . فتيار الإخوان والسلفيين شديد جداً فضلاً عن تكاتف الإخوان والسلف داخل مجلس الشعب لإختيار الكتاتني أعطي الشارع راحة نفسية أن أرواحهم ومصالحهم فى يد أمينة ألا وهم الإخوان والسلف والمؤشرات واضحة فى الشارع فلا صوت فى الشارع في البحيرة يعلو صوت هؤلاء ومن يتحدث ضدهم أخفت صوته ويتحدث على استحياء لأن الشعب المصري بطبيعته عاطفي متدين إذاً يبقي الحال على ما هو عليه وإنطبق المثل القائل اللي يخاف من العفريت يطلعله فالشارع تخوف من هاتين الطائفتين وكانتا بالفعل هما فرس الرهان الرابح فى الشعب وسيكونان هما هكذا فى الشوري وهذا يؤكد كلامي بأنه لن يذهب للإقتراع فى الشوري القادمة سوي الإخوان والسلف . هذا بكل صراحة
..............................................
إنتخابات الشوري بالبحيرة أصابتها نزلة برد وضُعف شديد من المرشحين فى إقناع الناخبين ببرامجهم
بخلاف الإخوان والسلف لا يوجد المرشح الجرئ كي يهتف من أجله الناخبين
رؤية – رضا ناجي
حالة من الصقيع والبرد الشديد تصيب الشارع البحراوي أجلست الناس فى منازلهم هذه الأيام هذا الجو شديد اللفحة فى البرودة بالتالي جاء تأثيره بصورة سلبية على انتخابات الشوري فى البحيرة هذه الأيام لدرجة أنه قد يقول قائل أن انتخابات الشوري فى البحيرة قد أصابتها نزلة برد أو زكام وهذا واضح فى الشارع البحراوي فتحركات المرشحين ضعيفة جداً حيث جلس المرشحون في منازلهم واعتمدوا على دعاية هواتفهم المحمولة والإتصالات التليفونية وبالطبع هذه دعاية ناقصة وقاصرة يصيبها الخلل والنقصان ولا تشبع ولا ترضي غرور الناخب وقد يكون لدي المرشح ذاته العذر فالدائرة متسعة ومترامية الأطراف . وأن يجوب المرشح تلك الدائرة أمر فى غاية الصعوبة وتحتاج كما قلت سابقاً لمرشح مكوكي أو سوبر مان ولا أكون مبالغاً إذا قلت أن المرشح المستقل وأؤكد هنا وأقول المرشح المستقل الذي يصل لكرسي الشوري يصلح لأن يكون مرشحاً لرئاسة الجمهورية بشرط أن يكون مستقلاً وليس تابعاً لحزب معين أي مرشح " على دراعه " كما أن هناك حالة غريبة تسود الشارع البحراوي اليوم وهو ضعف قوة وشخصية المرشحين ومعظمهم لا يدري عن مجلس الشوري شيئاً وليس لديهم الحجج القوية لإقناع الناخبين ببرامجهم فبالتالي أغلبهم اعتمد على الغير فى مؤتمراتهم الانتخابية وشاهدنا ذلك مع إبراهيم فارس القرمه فلكي يضمن حضور جماهيري فى مؤتمره اعتمد على الدكتور أحمد عمر هاشم وأحد الموشحيين الدينيين بدليل عندما انهوا كلامهم انتهي المؤتمر فهذا مؤشر واضح على أن المرشحين فارغي الأيدي والبرامج كذلك أبو حمره اعتمد على المؤتمر الذي عقده للأئمة فى القاهرة فى ضياقة شيخ الأزهر وكذلك هشام أبو وافيه يعتمد على علاقات النسب والمصاهرة لا على الفكر الذي يقدمه وغيرهم وإذا كان الأمر هكذا فيمن يفترض فيهم هم الأعلي ثقافة وفكراً من نواب مجلس الشعب فماذا تنتظرون من مجلس شوري قادم . أما الناس فى الشوارع لم تعد تجد بعد فرز شديد الشخصية القوية التى تهتف من أجلها وتقاتل وراءها على سبيل المثال لم نجد مرشحاً فى الشوري فى البحيرة تحديداً كشخصية مصطفي بكري أو البدري فرغلي أو عماد الجلده أو فاروق المقرحي وغيرها رغم خلاف البعض معها أو عليها إلا أن لها كاريزما معينة وهي مثار جدل وحديث فى الشارع وتملئ الشارع لغط وجدل يجعل للعملية الانتخابية نكهة وجو معين يشعرك بالانتخابات أما ما نلحظه اليوم فى الشوري لا ينم ولا يبشر إلا بمجلس ضعيف فاشل ومفكك
....................................................................................
قرية قراقص التابعة لدمنهور بالبحيرة تعيش فى الصرف الصحي
إنني رأيت بشر لا يعيشون حياة آدمية بكل معاني الكلمة شاهدت أناس يعبرون مياة صرف صحي على طوب أبيض عالي من مداخل العمارات ليدخلوا مساكنهم وأن الدور الأرضي مليئ بمياه الصرف الصحي رأيت رجل يدعي أحمد صبحي قطب الطحان هذا الرجل بيته ملئ بمياه الصرف لدرجة أنه يلبس حذاء طويل طول اليوم ليحمي نفسه من الأمراض التى يعاني منها ولن يرحمه المرض بل أصابه ولديه مرض الطحال وفيرس سي من تلك المياة الملوثة وتقابلت مع الشيخ محمد صبري مواطن عادي يعيش فى قراقص كل ما يهمه فى تلك البلاد هو إنشاء صرف صحي نسوا هؤلاء البشر الذين يعيشون فى الحياة بالتنفس فقط وقابلت مواطن يدعي محمد العربي لديه أسرة يعولها وقال لي أنني حزين لأنني أعيش فى بلد لم أخذ حقي فيها ولا أطلب سوي حقي الذي كفله لي الدستور فقط ثم قابلت محمد دسوقي الرميس قال أن هذه القرية تعاني من عدم وجود صرف صحي ولا أي خدمات بها ونطالب المسئولين بالنظر لتلك القرية معدومة الخدمات وأن الحكومة لا تنظر لنا على أننا بشر نريد حياة آدمية وعندما سألت السيد عطية كردي قال لي أن تصريف مياة الصرف الصحي يتم فى الترع والكارثة أن تلك الترعة هي التى يروي بها الخضا الذي نأكله وهي الكارثة الكبري لأننا نأكل أمراض ونعيش فى قمامة ونشرب مياة ملوثة مخلوطة بالصرف الصحي أناشد كل مسئول يجل على كرسيه أن يتحرر منه وينزل لتلك القرية التى توجد بالنسبة للحكومة على الخريطة بدليل ما رأيته وما استنشقته من رائحة مجاري أناشد المسئول عن تلك المنطقة أن ينزل بها ويعيش لمدة يوم كامل أتحدي أي مسئول أن يتحمل ليوم واحد المعيشة بعد كل ما رأيته على وجوه هؤلاء الناس من اليأس من الحكومة وأملهم الحقيقي أن تنظر لهؤلاء لن يطلبو كثيرا يطلبون فقط إنشاء شبكة صرف صحي وبالفعل تقدموا للجهات المختصة وحصلوا على موافقة ولم يتم شئ لهذه اللحظة وعندما قابلت الحاج سعد مرسي رأيته يعاني من أمراض كثيرة نتيجة الحياة القاسية التى يعيش فيها والغريب فى تلك المنطقة رأيت هناك وحدة صحية بيطرية يدخل فيها مياه الصرف الصحي ويتسلل بها وتحيطها القمامة من جميع الجوانب قولوا لي من هو الطبيب الذي يدخل هذا المكان وكيف يعالج الحيوانات المريضة إذا كان البشر هم مرضي أيضا أناشد كل المسئولين أن ينظروا لهذه القرية المعدومة من جميع الخدمات وهناك كارثة بكل المقاييس أن توجد عمارات آيلة للسقوط وبها قرار إزالة ومع ذلك لم ينفذ هذا القرار ويعيش الناس فيها لهذه اللحظة إننا ننظر عندما تسقط العمارات وينتج عنها ضحايا ومصابين وفى ذلك الوقت تتحرك الحكومة أناشد رئيس مجلس مدينة دمنهور أن يرسل موظفيه لتلك القرية المعدومة والميزانية لن تذهب إلى المدن الكبيرة فقط .
صابرين الجارحي
...........................................................................صور
واستمرار اعتصام العاملين المؤقتين بالمراقبة العامة للتنمية والتعاون بمركز بدر لحين الاستجابة لمطالبهم
بعث السيد الدكتور / عبد العزيز نصر شتا المشرف العام علي قطاع استصلاح الاراضي برسالة تهديد الي العاملين المؤقتين المعتصمين بمقر المراقبة العامة للتنمية بمركز بدر بحيرة وهددهم بانه سوف يتم فصلهم اذا لم يتراجعوا عن اعتصامهم وقد استمر اعتصام العاملين المؤقتين بالمراقبة العامة للتنمية والتعاون بمركز بدر لليوم الخامس علي التوالي لحين الاستجابة لمطالبهم
.........................................
إستغاثة
أنا المواطن على حسين عبد الله حسين المقيم فى البستان عزبة اللافي مركز الدلنجات رقم قومي 26312081802335 عامل زراعي حيث أنني قد قمت بتقديم طلب عمود نور إلى مجلس المدينة يوم 20 أبريل 2011 وقد تم الموافقة ورفع الطلب إلى الجهات المختصة فى البستان ولا جدوي حتي هذه اللحظة وكان الطلب وصل إلى الموظف المسئول وهو مراد عامر وكل مرة يجي علشان يعاين يقول شئ لا أفهمه حتي هذه اللحظة حيث أنني قد قمت بعمل عمود نور على حسابي وكان القرار لا ينفع أن مواطن بسيط لا يوجد معي ثمن نور ثمنه 1800 جنيه وللعلم بأن هذا الموظف الذي يدعي مراد عامر فى كل مرة يأتي إلى المعاينة كان يأخذ مني 50 جنيه على 4 مرات وهذا لا يليق بأدمية الإنسان
خالد الجيزاوي
...........................................................
قواعد وشروط توزيع الأراضي المستصلحة الجديدة على شباب الخريجين وصغار المزراعين
المرحلة الأولي تشمل 10 محافظات ( شمال وجنوب سيناء – السويس – البحيرة – المنيا – بني سويف – الأقصر – أسوان – قنا – الوادي الجديد )
أولاً شروط عامة :أن يكون متمتعاً بجنسية جمهورية مصر العربية - أن يكون كامل الأهلية - ألا يكون قد سبق الحكم عليه بعقوبة جنائية فى إحدي الجرائم المنصزص عليها فى قانون العقوبات أو ما يماثلها من جرائم منصوص عليها فى القوانين الخاصة أو بعقوبة مقيدة للحرية فى جريمة مخلة بالشرف أو الأمانة ما لم يكن قد رد إليه اعتباره - ألا يكون قد سبق انتفاعه بالتمليك فى أراضي الدولة سواء استمر انتفاعه أو ألغي لأي سبب من الأسباب - ألا يكون من بين العاملين باللجهاز الإداري للدولة ووحدات الإداري المحلية أو الهيئات العامة أو شركات القطاع العام أو قطاع الأعمال العام أو قطاع الاستثمار- مراعاة نسبة الـ 5% المقررة لحالات الإعاقة وفقاً للقانون بشرط الحصول على شهادة تؤكد مقدرته على العمل فى الزراعة
ثانياً : الشروط الواجب توافراها للتصرف لفئة صغار الزراع إلى جانب الشروط العامة السابق ذكرها - أن تكون مهنته الأصلية الزراعة بغض النظر عن ممارسته لأي مهنة ثانوية أخري ويثبت ذلك من واقع البطاقة أو أي وسيلة أخري - ألا يكون من بين العاملين بالجهاز الإداري للدولة ووحدات الإدارة المحلية أو الهيئات العامة أو شركات القطاع العام أو قطاع العام - ألا يزيد حيازته ملكاً أو إيجاراً هو وأسرته المكونة من زوجته وأولاده القصر غير المتزوجين على فدانين والأولوية لغير الحائزين والحيازة الأقل
ثالثاً : الشروط الواجب توافرها للتصرف لفئة خريجي الجامعات والمعاهد والمدارس الزراعية علاوة على الشروط العامة سالفة الذكر : أن يكون من خريجي الجامعات أو المعاهد أو المدارس الثانوية الزراعية والأولوية لخريجي الزراعة والطب البيطري - أن يجتاز بنجاح الدورات التدريبية التى تعد قبل استلام الأرض - أن يتعهد بعدم الإلتحاق بعد تسليمه الأرض بأي عمل بالحكومة أو القطاع العام أو قطاع الأعمال العام أو القطاع الخاص
رابعاً : طريقة الإعلان عن التصرف :يتم إعلان صغار الزراع بطرق اللصق بالتنسيق مع المحافظة بمبني مديرية الزراعة المعنية ومقار الإدارات الزراعية بالمراكز ومناطق الهيئة الواقع فى دائرتها الأرض محل التصرف وجهات أخري تحدد ويثبت إجراء لصق الإعلان بمحضر رسمي ويتضمن الإعلان الشروط الواجب توافرها فى المنتفع والإقرارات التى يقدمها والمواعيد المحددة لتلقي الطلبات مع النماذج الخاصة بذلك وأماكن تقديمها - يعلن خريجي الكليات والمعاهد فى إحدي الصحف اليومية واسعة الإنتشار ويكون النشر مرتين على الأقل بحيث تكون المره الثانية بعد أسبوع واحد على الأقل من النشر فى المرة الأولي ويتضمن الإعلان الشروط الواجب توافرها فى الخريجين والإقرارات والمستندات المطلوبة منهم وأماكن تلقي الطلبات- أفضليات التصرف تكون أفضلية التصرف داخل كل فئة لأهالي المحافظة التى تقع فى دائرتها الأرض المقرر التصرف فيها ثم لأهالي المحافظات المجاورة الأكثر كثافة سكنية والأقرب لموقع الأرض وتراعي عند الترتيب أهالي كل محافظة الأولويات التالية :بالنسبة لصغار الزراع يفضل المعدمين ثم من لم تنتفع الأسرة التى ينتمون إليها بالأراضي المستصلحة السابق توزيعها بالمنطقة بالنسبة لخريجي الكليات والمعاهد يفضل خريجي الكليات والمعاهد الزراعية والمدارس الثانوية الزراعية ثم باقي الكليات والمعاهد بشرط أن يكون من أسرة مهنتها الزراعة بالإضافة إلى الشروط الواردة 43 بشأن الخريجين " تتولي المحافظات المعنية إجراءات إختيار الأعداد المطلوبة للترشيح وفقاً للشروط السابق ذكرها وتسلم كشوف بأسماء المرشحين مختومة ومعتمدة من محافظ الإقليم وذلك بعد مراجعتها بلجنة مشتركة من قطاع استصلاح الأراضي وهيئة التعمير وتسلم إلى قطاع استصلاح الأراضي تمهيداً لاستكمال إجراءات التسليم على الطبيعة وذلك بعد العرض على معالي الوزير يخطر المقبولين على القطع المتاحة بخطاب موصي عليه بعلم الوصول على العنوان الوارد بطلبه
المستندات المطلوبة :صورة البطاقة الشخصية – صورة شهادة الميلاد – صورة المؤهل الدراسي بالنسبة للخريجين – أصل صحيفة الحالة الجنائية – صورة بطاقة الخدمة العسكرية " الموقف من التجنيد " – خطاب من التأمينات الإجتماعية بأنه لا يعمل بالحكومة أو القطاع العام أو الخاص وغير مؤمن عليه ولا يتقاضي معاش من أي جهة - خطاب من الإدارة الزراعية التابع لها بحيازته أرض زراعية ملك أو إيجار من عدمه معتمدة بختم شعار الجمهورية .على أن يتقدم المقبولين بأصل المستندات حين التسليم الفعلي ويتم التقدم بالطلبات وفقاً للنموذج المعد لذلك عن طريق خطاب موصي عليه بعدم الوصول على صندوق المحافظة حيث يبدأ التقديم فى 22 يناير 2012 حتي 22 أبريل 2012
رضا ناجي
......................................................................................................
سوء سعر القطن خلق أزمة بين الفلاح والدولة
أضم صوتي إلى صوت الفلاح المصري الذي يشكو ويعاني من ضياع حقوق فى زراعة القطن وسوء سعره والسوق السوداء التى تستغل الفلاح وإحتياجه إلى ثمن القطن كما يعاني الفلاح فى محافظة البحيرة من هذه الزراعة التى تتميز بها مصر يشكو الفلاح من عدم تسويق القطن ووضع سعر مناسب له وفى لقاء للدكتور عبد الله سعد عضو مجلس الشعب ناشد الفلاحين أن لا يبيعوا القطن أقل من 1400 ج للقنطار أرجوا من أعضاء مجلس الشعب طرح موضوع القطن فى جلسات مجلس الشعب كما ينبغي أن تهتم الدولة بالصناعات التى يدخل فيها القطن المصري وذلك لتحسين سعر القطن فعلي مستوي العالم كله يفتخر بصناعة الغزل والنسيج فى مصر ولابد من حماية هذه الصناعة ويستطيع مجلس الشعب أن يجبر الوزارات بالإهتمام بهذه الزراعة ولابد أن نعزز روح الوطنية بالنسبة لهذه الزراعة وتطوير صناعة الغزل والنسيج ورفع كفاءة العمال وأن تتحمل ذلك الخزانة العامة للدولة وتهتم الدولة بتدريب العمال وتهيأتهم وتوضع خطة قومية على مستوي الدولة للتدريب ترتبط بخطة الدولة للتنمية ولابد أن تهتم الدولة بالمصانع وتقديم فروض مسيرة لمساعدة المصانع على العمل
نوال فتحي
..............................................................................
العاملون بالحصة بالبحيرة يزدادون غضبا ويتدافعون على مبنى ديوان عام المحافظة لتجاهل المسئولين لمطالبهم
إستمراراً لسلسة الوقفات الاحتجاجية التى نظمها مدرسى الحصة بالبحيرة منذ عدة شهور , قام اليوم العشرات من مدرسى الحصة والمنقطعين بعمل وقفة إحتجاجية امام مبنى المحافظة بدمنهور للمطالبة بتثبيتهم حسب القرار الوزراى رقم 75 بتاريخ 2/3/2011 الصادر من وزير التعليم .وقد تعالات هتافات المدرسين تعبيراً عن استيائهم الشديد من تجاهل المسئولين ومنها "يا حملاوى يا حملاوى عايز حقى يا حملاوى" و"بالروح بالدم رزق ولادنا اهم"و"راحوا فين المسئولين..سمعوا ولا مطنشين"و"المدرس على الرصيف..مش لاقى حق الرغيف"وقد قاموا بقطع الطريق الرئيسى امام مبنى المحافظة بشكل جزئى مطالبين المحافظ بالنزول اليهم والحديث معهم .وقد عبر بعض المحتجين على قيام محافظ البحيرة بالخروج من مبنى المحافظة ومغادرة المكان دون الاستماع لمطالبهم وايجاد حلول سريعه لحل هذى المشكلة واكدوا على اعتصامهم امام مبنى المحافظة لحين الاستجابة لمطالبهم كما تصاعدت التوترات وزادت حالة الاحتقان للعاملين بالحصة بمحافظة البحيرة بسبب تجاهل المهندس مختار الحملاوي محافظ البحيرة والمسئولين للاستجابة لمطالبهم الامر الذي دفعهم لعمل وقفة احتجاجية امام مبنى ديوان عام المحافظة .و لرفض المحافظ مقابلة العاملون بالحصة زاد من غضبهم وجعلهم يتدافعون على الباب الرئيسي لمبنى ديوان عام المحافظة المغلق فى وجوههم والذي يمنعهم عن مقابلة المسئول الأول بالمحافظة .ردد "العاملون بالحصة" بعض الهتافات التى تعبر عن غضبهم من تجاهل المسئولين مؤكدين على ضرورة تثبيتهم اسوة بزملائهم فى محافظة الشرقية وغيرها من المحافظات وانضم اليهم فى الوقفة الاحتجاجية العاملين بالنظافة بدون اجر بمدارس شبراخيت حيث تم وعدهم بالحصول على مرتبات من قبل مدير المديرية السابق وحتى الان لا يحصلون على اجر فى مقابل عملهم منذ شهر سبتمبر.و كاميرا ميدان البحيرة كانت وسط المعتصمين لتنقل للشارع البحراوي اسباب لوجئهم الى تكرار الوقفات الاحتجاجية فى السطور التالية ...تقول هبة قاسم - مدرسة رياض اطفال- انا أعمل منذ حوالى 3 سنوات ولم يتم تثبيتى على رغم من انه تم تثبيت العديد من المدرسين فى محافظات مثل الشرقية والمنوفية اذن القرار تم صدوره ولم يطبق فى محافظة البحيرة لمصحلة من؟ ونجد ان المحافظ لا يعطى الا وعود فقط وهى وعود كاذبة. وتقول كلا من حنان وشيماء وايمان- مدرسات منقطعات عن العمل- ان سبب انقطاعهم ليس رغبة منهم ولكن بناء على قرار من احمد زكى بدر وزير التعليم الأسبق بحجة عدم وجود ميزانية وعلمنا بعد ذلك ان سبب الانقطاع هو تعيين أشخاص اخرين بالمحسوبية والرشوى وحينما طالبنا بحقنا بعد الثورة لم نجد اى احد يسمع صوتنا فلذلك قررنا الاعتصام ولن نياس حتى تتحقق مطالبنا. و تؤكد نجاة – مدرسة -هذة ليس أول مرة اتى فيها الى هنا ولكنى سبق تواجدي وقمنا بالاعتصام امام مديرية التربية والتعليم وأتينا الى المحافظة وتم وعدنا ان مشكلنتا محلولة ولكن لم يحدث اى شى .خذلونا من رشحناهم بأيدنا ويقول يا سر عمر - مدرس علوم – نحن لا نريد غير حقوقنا وكل ما نذهب للمحافظ ونحصل على تاشيرات لا تنفذ ففي المرة الاخير تقابلنا مع المحافظ ومعنا اعضاء مجلس الشعب د.جمال حشمت ويونس مخيون واحمد زهير وعادل صالح واسامة سليمان فاتصل المحافظ بوكيل الوزارة وتم حل المشكلة وسعدنا بالامر الا اننا وجدنا عقب ذلك انه تم إلغاء كل القرارات لنكتشف ان النواب خذلونا رغم اننا من رشحناهم وسنظل هنا حتى ناخذ حقوقنا.