الأب بمشاركة الزوجة يهشمان رأس الابن وهو نائم
كتب / مصطفى زايد
تلقى العقيد محمد محسن جويلى مأمور مركز شرطة الدلنجات بلاغا من أهالى قرية يونس حميدة بالدلنجات يفيد بوجود جثة ملقاه بجوار أحد المنازل بالقرية وعلى الفور توجه للحادث الرائد أحمد حمد رئيس المباحث والنقيب محمد المرشدى والنقيب عمرو يونس معاونا المباحث فتبين أنها جثة لشاب يدعى اسلام محمد 23 سنه ، وبعد التحريات تم القبض على عدد من أصدقائه المشتبه فيهم والتحقيق معهم ولكن دارت الشبهات حول الأب وزوجته وذلك لأن والدته تركت له وديعة بمائتى ألف جنيه وبالفعل تم القبض علهما وبالتحقيق معهم ذكرت الزوجه أنها قامت بخطبة إبنة شقيقتها له منذ شهور وذكرت أيضا أنه كان يتعاطى المخدرات وعندما سألها رئيس المباحث ولماذا وافقتى على ارتباطه من إبنة شقيقتك ما دمتى تعرفى ذلك عنه لم تجب وبتوالى الأسئلة والاتهام انهارت واعترفت بتفاصيل الحادث حيث تجرد الأب من مشاعر الأبوة بعدما داعبه الشيطان ليتخلص من ابنه بعدما عرف أن والدته تركت له وديعة فى البنك بمائتى ألف جنيه فاتفق مع زوجته الممرضة بمستشفى الدلنجات العام ليتخلصا من الابن وهو نائم وبالفعل استغلوا فرصة نومه بعد الفجر وأحضر الأب عصاة حديدية " أجنه " وظل يضربه على رأسه وهو مستغرق فى النوم حتى هشم رأسه تماما وأكملت الزوجه عليه بجاكوش حديدى حتى تتأكد من أنه فارق الحياة تماما وقاموا بوضع بطانيه عليه بعدما جروه خارج المسكن وتركوه خلف مسكنهم غارقا فى دمائه وذهبا لعملهما فى مستشفى الدلنجات العام وكأن شىء لم يحدث .
كتب / مصطفى زايد
تلقى العقيد محمد محسن جويلى مأمور مركز شرطة الدلنجات بلاغا من أهالى قرية يونس حميدة بالدلنجات يفيد بوجود جثة ملقاه بجوار أحد المنازل بالقرية وعلى الفور توجه للحادث الرائد أحمد حمد رئيس المباحث والنقيب محمد المرشدى والنقيب عمرو يونس معاونا المباحث فتبين أنها جثة لشاب يدعى اسلام محمد 23 سنه ، وبعد التحريات تم القبض على عدد من أصدقائه المشتبه فيهم والتحقيق معهم ولكن دارت الشبهات حول الأب وزوجته وذلك لأن والدته تركت له وديعة بمائتى ألف جنيه وبالفعل تم القبض علهما وبالتحقيق معهم ذكرت الزوجه أنها قامت بخطبة إبنة شقيقتها له منذ شهور وذكرت أيضا أنه كان يتعاطى المخدرات وعندما سألها رئيس المباحث ولماذا وافقتى على ارتباطه من إبنة شقيقتك ما دمتى تعرفى ذلك عنه لم تجب وبتوالى الأسئلة والاتهام انهارت واعترفت بتفاصيل الحادث حيث تجرد الأب من مشاعر الأبوة بعدما داعبه الشيطان ليتخلص من ابنه بعدما عرف أن والدته تركت له وديعة فى البنك بمائتى ألف جنيه فاتفق مع زوجته الممرضة بمستشفى الدلنجات العام ليتخلصا من الابن وهو نائم وبالفعل استغلوا فرصة نومه بعد الفجر وأحضر الأب عصاة حديدية " أجنه " وظل يضربه على رأسه وهو مستغرق فى النوم حتى هشم رأسه تماما وأكملت الزوجه عليه بجاكوش حديدى حتى تتأكد من أنه فارق الحياة تماما وقاموا بوضع بطانيه عليه بعدما جروه خارج المسكن وتركوه خلف مسكنهم غارقا فى دمائه وذهبا لعملهما فى مستشفى الدلنجات العام وكأن شىء لم يحدث .